اخبار

ثلاث حركات ذكية من وائل كفوري وماذا كانت النتيجة؟

موسى عبدالله – نحنا: لا شك في أن النجم اللبناني وائل كفوري يمكنه تغيير أي معادلة فنية على أرض الواقع أو على مواقع التواصل الإجتماعي، إذ يستند على قوة جماهيرية كبيرة تدعمه ميدانياً وإفتراضيا.

على الرغم من أن وائل كفوري لا يمتلك صفحة رسمية على مواقع فيبسوك، بل عدة صفحات غير رسمية يتولى إدارتها بعض من الفانر، وعلى الرغم من عدم تفاعله المستمر عبر حسابه الرسمي على الإنستغرام، إلا أن قادر على تغيير أي معادلة فنية وخلط جميع الأوراق الفنية من خلال حسابه الرسمي على تويتر، فقد شهدت الأسابيع القليلة الماضية ثلاث حركات أو تغريدات من الكفوري قلبت الموازين.

أول حركة كانت تغريدته حول فكرته في الإبتعاد عن الفن حيث قال “مش قادر…. آخُد قرار/ وَقِّف أو كَفّي المشوار/ قَلّو…. السَّميعَه بالفَن/ و الزَّقيفِه… صارو كتار”.

ثاني حركة وتمثلت بإنتشار صورته مع زوجته آنجيلا، إذ تُعتبر أول صورة واضحة لهما يتم الكشف عنها.

ثالث حركة كانت تغريدته حول فكرته في الترشح إلى الإنتخابات النيابية في لبنان حيث قال “عم حَضِّر يا أحبابي/ برنامج…. إنتخابي/ و عم فَكِّر بِ هاليومين/ إترَشَّح……… عالنيابي”.

ثلاث حركات ذكية من وائل كفوري قلبت موقع تويتر “فوقاني تحتاني”، وجعلت الصحافة اللبنانية والعربية تُركز على هذه الحركات التي تدل على ذكاء وائل في نوعية التغريد على حساب الكمية، وكانت النتجية تفوق وائل على زملاءه النجوم العرب حيث تصدر عناوين المواقع الإخبارية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى