Ne7na Magazine Magazine
موسى عبدالله – نحنا: يُعتبر النجم اللبناني وائل كفوري من أبرز نجوم الأغنية اللبنانية، ومن الأصوات التي تؤدي مختلف الأنماط والألوان الغنائية، حيث برع خلال مشواره الفني منذ تسعينيات القرن الماضي بتقديم الأغنية الرومنسية والشعبية والبلدية، اضافة الى الموال.
شهدت مسيرة وائل كفوري نجاحات منقطعة النظير، ويُعتبر من أعمدة الأغنية اللبنانية، ومن أبرز نجوم الصف الأول في الوطن العربي، وشهد مشواره الفني منذ احترافه الغناء، محطات غنائية خاصة ومميزة، كان لها أصداء وتأثير قوي في نجاحه.
أبرز المحطات الغنائية في مشوار وائل كفوري:
١- ديو أغنية “مين حبيبي انا” الذي جمعه مع النجمة اللبنانية نوال الزغبي، ويُعتبر من أفضل الأغنيات المشتركة في الأغنية العربية.
٢- أغنية “مكتوبك مليان دموع”، حيث صدرت في مرحلة خدمة وائل كفوري العسكرية في الجيش اللبناني، وكان لها أصداء كبيرة في التسعينيات، حيث شجعت الشباب على الخدمة العسكرية.
٣- أغنية “مغرورة”، تُعتبر من أبرز الأغنيات التي صدرت في منتصف تسعينيات القرن الماضي.
٤- أغنية “بعترفلك اني بحبك”، حققت نجاحات منقطعة النظير، ومن الأغنيات التي لا يزال يُقدمها الكفوري في حفلاته.
٥- أغنية “كل ما بتشرق”، عمل رومنسي قد يكون من أفضل ثلاث أغنيات صدرت في تسعينيات القرن الماضي.
٦- أغنية “حكاية عاشق”، عمل غنائي رومنسي من أفضل الأغنيات التي صدرت آواخر تسعينيات القرن الماضي.
٧- أغنية “شو رأيك”، من الأغنيات البلدية المميزة التي احتلت المراتب الأولى عبر أثير الاذاعات اللبنانية.
٨- أغنية “عمري كلو”، شكلت عودة الكفوري الى اللون الرومنسي، واحتلت المراتب الاولى ضمن سباق الاغاني عبر الفضائيات العربية.
٩- أغنية “قرب ليِّ”، شكلت انطلاقة جديدة للكفوري في الأغنية الرومنسية، واحتلت المراتب الأولى قي سباق الأغاني.
١٠- موال “ما صدقت عيوني”، شكل استمرارية الكفوري في تقديم القصيدة الغنائية باللهجة العامية، حيث برع في هذا اللون دون عن غيره من الفنانين.
١١- أغنية “بالغرام”، من الأعمال الغنائية التي أظهرت قدرات استثنائية بصوت وائل كفوري حيث قدم أداءاً خيالياً في طبقة الجواب.
١٢- أغنية “تبكي طيور”، شكلت نقلة نوعية في مسيرة وائل، حيث وضعته في خانة التفوق والتقدم على زملاءه الفنانين.
١٣- أغنية “يا ضلي يا روحي”، شكلت عودة وائل بقوة بعد سنوات قليلة من الغياب عن الانتاجات الضخمة، وكرست نجوميته منذ عام 2012 حتى اليوم.
١٤- أغنية “كلنا مننجر”، شكلت نقلة نوعية في اللون الغنائي الذي يقدمه، وتُعتبر أولى تجاربه الغنائية في شارات المسلسلات.
١٥- أغنية “البنت القوية”، كانت بمثابة التغير الكبير الذي قام به بالعمل الغنائي وبمثابة ثورة في خطه الفني، وتُعتبر أكثر أغنية من أغنياته حصداً للمشاهدات على اليوتيوب حيث حققت أكثر من ٢١٩ مليون مشاهدة.
لا يُمكن حصر مشوار وائل كفوري بجموعة من الأغنيات، اذ تحمل مكتبته الفنية عشرات الأغنيات الضاربة والناجحة.
